تعرف أكثر عن حظك وما يتوقعه لك برجك ليومه (الاثنين) هل انت مستعد ؟
انشر
البوغاز نيوز : أصحاب الاهتمام بمعرفة أخبار الأبراج وعلم الفلك، خدمة يومية تمكنهم من التعرف على التنبؤات الفلكية حول حظهم المهني والعاطفي والصحي… وذلك من خلال توقعات أشهر خبراء الأبراج وعلوم الفلك في العالم، الذين يعتمدون على قراءة مسارات النجوم والأقمار والكواكب، وكذا دراسة العلامات التي ترسلها كل مجموعة نجمية في الفضاء.
وهذه توقعات برجك ليومه (الاثنين 9 شتنبر 2024)، فخذ الأمر من قبيل التسلية، وتفاءل إن بشرتك النجوم خيرا إن شاء الله.
الحمل: 21 مارس إلى 20 أبريل
مهنياً: عناوين مهمة وكبيرة للمرحلة المقبلة، لكنّ الإنجازات قد تتطلب بعض الوقت، فلا تتسرّع حتى لا تدفع الثمن.
عاطفياً: الوضع العاطفي يشهد جدالاً وخلافاً لا يلبثان أن يزولا، وتكون الأجواء أكثر إيجابية معك وتحمل إليك المفاجآت.
صحياً: لا تغامر بوضعك الصحي مقابل حفنة من الأموال ستجنيها مقابل ساعات عمل إضافية.
الثور: 21 أبريل إلى 20 ماي
مهنياً: لا تلعب بالنار لأنك لن تكتفي بحرق أصابعك فحسب، بل ستشعل أعصابك واستقرارك، لكن الزملاء يقفون إلى جانبك.
عاطفياً: جو من الشكوك مع الحبيب، كن عاقلاً فقد تصاب بالخيبة على أثر تصرّف غير مسبق منه.
صحياً: خفف من الأعمال غير المجدية، ودع أصحابها يقومون بها، واسترح قليلاً.
الجوزاء: 21 ماي إلى 21 يونيو
منياً: حتى لو عاكستك الظروف ثابر وكرّر المحاولات البنّاءة، تذكّر أنّه يوم جميل ولا يجوز ضرب طموحاتك وآمالك عرض الحائط.
عاطفياً: أحزم أمرك وأقدم على مشروع الارتباط، اليوم مناسب، وأوضاعك المادية على أفضل ما يرام، والشريك بانتظار الكلمة النهائية منك.
صحياً: انتفاخ في الإمعاء، عسر هضم، السبب إفراطك في تناول الطعام، لكن العلاج موجود.
السرطان: 22 يونيو إلى 22 يوليوز
مهنياً: قد تتحقق من أمر ما وتبحث عن حقيقة وتراقب ما يجري أو تقوم بمهمة معينة تتخذ بعداً كبيراً.
عاطفياً: عليك تقديم بعض التنازلات أو إعادة النظر في بعض المواقف التي أثارت تحفّظ الحبيب أو استياءه.
صحياً: الأجواء السلبية المحيطة بك تكون عاملاً أساسياً في تزايد الضغوط على حياتك.
الأسد: 23 يوليوز إلى 22 غشت
مهنياً: تتعزز قدراتك وتجد حلولاً لمشكلات عالقة وتبدأ علاقة جديدة وتعرف اتصالات مهمّة تتعلّق بسفر أو بتنقّل.
عاطفياً: تتخذ عواطفك شكلاً جديداً وتبلغ مرحلة غير منتظرة، فتصبو أنت إلى المثالية والشفافية.
صحياً: بسبب الوزن الزائد الذي وصلت إليه، أنت أمام قرار حاسم للتخلص منه، فافعل اللازم.
العذراء: 23 غشت إلى 22 شتنبر
مهنياً: أنت بحاجة ماسة إلى راحة البال والتخلص من رواسب إحدى المشاكل لمعاودة نشاطك بحماسة وإتمام مهامك.
عاطفياً: تحلّ مشاكلك العاطفية تدريجاً كما ترغب، وتعود علاقتك بالحبيب إلى سابق عهدها.
صحياً: تشعر ببعض التعب في المعدة، السبب كثرة الإرهاق وإثارة أعصابك.
الميزان: 23 شتنبر إلى 22 أكتوبر
مهمهنياً: يحمل هذا اليوم فرصاً مهنية وعروضاً او اقتراحات جديّة يجب ان تأخذها بعين الاعتبار، سارع إلى العمل والتصرّف بدون تباطؤ.
عاطفياً: افتح قلبك للشريك تجد أنك سترتاح نفسياً وتحصل على راحة البال وعلى من يفهمك.
صحياً: تلازم الفراش يومين أو ثلاثة بناء على نصيحة الطبيب للتخلص من الإرهاق.
العقرب: 23 أكتوبر إلى 21 نونبر
مهنياً: الانطباع الذي كوّنته عن أحد الزملاء يكون ظالماً بحقه، وتكشف لك الأيّام مدى الخطأ الذي ارتكبته بحقه.
عاطفياً: لا تضغط على الشريك فهو يبحث عن مبرّر، لذلك يستحسن استيعابه سريعاً.
صحياً: لا تتردد في الاتصال بطبيب الأسنان وتحديد موعد معه للكشف على أسنانك.
القوس: 22 نونبر إلى 19 دجنبر
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن فرصة جديدة لإجراء مفاوضات ثانية او لتوقيع عقد، تبدو مرهف الحسّ وقد تذرف الدموع.
عاطفياً: تشعر بأن الحبيب يمارس ضغوطاً عليك، صارحه لإصلاح الأمور وتنقية الأجواء.
صحياً: إذا كنت تعجز عن الحد من شراهتك، فما عليك سوى استشارة أخصائي تغذية اليوم قبل الغد.
الجدي: 20 دجنبر إلى 19 يناير
مهنياً: يرافقك الحظ في جميع تحركاتك، ويقدّم لك العون والدعم والانفراج لأعمالك إذا كانت معقّدة.
عاطفياً: ابتعد عن السطحية في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقاً معه، فهذا يفيدك أكثر.
صحياً: من المفيد أن تخصص ساعة للمشي أو الهرولة صباحاً، وستشعر بارتياح كبير طوال النهار.
الدلو: 20 يناير إلى 18 فبراير
مهنياً: أعد النظر في طريقة إسرافك للمال، فقد تقع في مأزق مالي إذا لم تتصرف فوراً.
عاطفياً: استمع إلى الشريك، إذا اعتمدت الصراحة في علاقتك معه سيبادلك بالمثل وتكونان مرتاحين.
صحياً: خفف قدر الإمكان من رفع الأحمال الثقيلة، فأنت لم تتخلص نهائياً من آلام الظهر.
الحوت: 19 فبراير إلى 20 مارس
مهنياً: حافظ على صبرك وهدوئك، ولا تترك انفعالاتك تتخذ القرار عنك، تتأرجح بين الحماسة الشديدة والتردّد والشكوك.
عاطفياً: التعابير التي يستخدمها الشريك تثير الشكوك، وهذا يترك مجالاً أكبر للشك حول حقيقة نياته تجاهك.
صحياً: قد تكون صحتك عرضة لانتكاسة مفاجئة، لكنها عابرة تستعيد بعدها عافيتك ونشاطك.